(دراسة تطبيقية) الرواية في السودان : رواية في التجنيس

شاركت في مسار الثورة الثورية السودانية منذ جدل البدايات إلى ثورانها بعد الألفية في تحقيب الرياضية لتجنيسها من خلال الأفكار والإشكاليات التي ساهمت فيها وسرد في نقل الواقع إلى الخيال حيث ترجمت شخصيات مثل هذه الأفكار في سبيل النهوض بالإنسان السوداني من ربقة الواقعية الاجتماعية والتاريخية والثقافية، عصره وحقه في كتاب الحرية والعدالة والديمقراطية وحقوق المرأة والطفل، وحقوق كافة.
وقف الكتاب على الانفلات من صغار الأطفال العربي والمتميز الطيب صالح بالانفتاح على المشاريع السردية الكبيرة بصمت (بالعشرة) في دفتر عالمي؛ ونصّ على أسماء لها صوتها الروائي: أمير تاج السر، عماد بيليك، عبد العزيز تيار ساكن، آن الصافي، منصور الصويم، أحمد ضحية، أحمد الملك، بثينة خضر مكي،... الخ.. أسماء احترفت الكتابة وتبنت السرد أداة تحليل علمية للواقع ينعقد عليه رهان كبير في حلحلة تنافس النهضة والنمو بالإنسان في السودان.
اشتغل الكتاب تطبيقياً على الرواية الاجتماعية التي تمثلت جميعها معظم الروائيين السودانيين في تقسيم نظام المجتمع ونقده في قيمه؛ وسياسة أنظمته القمعية ومصادرة الاستيديه حرياته، ووافراب السرد النسوي، وفضحرقاق المسكوت عنه في الثقافة؛ فولتير هوية سودانية تستجيب للآخر وتفاعل مع التنوع التحرري من الدولة المركزية إلى العمل بالهامش، في استحضار للتاريخ استعارة رائدة ناصر الواقع وتبصّٓر بفقيئة الخروج من خلال رواية حركة الجرب التي تعمل على التجريب في هذا الأدب الأدبي المرن، بواسطة لغة هي نفسها قيمة جمالية داخل العمل الروائي.
أرسل الكتاب قراءات نقدية لعدد من الروايات باستخدام منهج تحليلي وصفي، ومناهج نقدية أخرى لها أنواع الدراسة حسب التخطيط يعتني بالفكرة وتقنيات السرد والسرد والجنس، وهي محاولة لتجنيس الرواية في السودان، وتادي تنظير النقد وغموض اصطلاحاته تقديم طريقة في قراءة النصوص تساعد طلابنا كثيرا في فهمها ونقدها.
د. إسحق علي محمد